سرطان المعدة

في بعض الأحيان يتطور المرض قبل ظهور الأعراض.

الأعراض الشائعة:

ألم في المعدة أو الظهر
فقدان الشهية
فقدان الوزن
القيء
صعوبة في البلع
البراز الدموي
القيء الدموي
فقر الدم
الشعور بكتلة في الجزء العلوي من البطن
إذاكنت تعاني من أعراض سرطان المعدة،

قم بزيارة دكتور جهاز هضمي ومناظير الذي قد يوجهك إلى دكتور اورام.

لا يوجد سبب محدد للإصابة بسرطان المعدة، ولكن ترتبط العديد من العوامل بخطر حدوث المرض.



التاريخ العائلي



جنس الذكور



التقدم بالسن - عادة أكثر من 60 سنة



تاريخ الإصابة بسرطان المعدة



التدخين



عدوى جرثومة المعدة



استهلاك الكحول



التهاب المعدة المزمن



تاريخ فقر الدم الخبيث



ارتفاع استهلاك اللحوم الحمراء



السمنة

يمكن استخدام اختبارات وإجراءات مختلفة لتشخيص سرطان المعدة وتحديد مراحله مثل:

الخزعة بالمنظار: تعتبر هذه الخزعة أداة التشخيص الرئيسية لأنها تستخدم كاميرا لفحص الجهاز الهضمي العلوي وأخذ عينة من الورم المشتبه به لاختباره.

الأشعة: تستخدم أنواع وتقنيات مختلفة من الأشعة للحصول على صور للجسم لمعرفة مرحلة السرطان والتأكد من إمكانية إزالته قبل إجراء الجراحة (على سبيل المثال: التصوير المقطعي المحوسب "CT"، الموجات فوق الصوتية بالمنظار، التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني/التصوير المقطعي المحوسب PET/CT” ").

منظار البطن الاستكشافي: يستخدم هذا الإجراء للتحقق مما إذا كان الورم قد انتشر إلى بطانة تجويف البطن في المرضى المخطط لهم جراحة لاستئصال السرطان.

تصنيف مراحل السرطان

يعتمد يعتمد تحديد مراحل سرطان المعدة على حجم الورم، الوصول للغدد الليمفاوية وانتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم. يوجد أربع مراحل من صفر إلى أربعة. المرحلة الرابعة هي المرحلة الأكثر حدة والتي تشير إلى انتشار السرطان إلى أعضاء مختلفة.

على الرغم من أنه قد يكون من الصعب علاجه، إلا أن سرطان المعدة قابل للشفاء في كثير من الأحيان. يعتمد العلاج المناسب على حجم الورم وموقعه وانتشاره والصحة العامة للمريض.

خيارات العلاج هي:

الاستئصال بالمنظار: إزالة الورم باستخدام المنظار عندما يكون الورم صغيرا وفي مراحله المبكرة.

الجراحة: يمكن استخدامها لعلاج السرطان عن طريق إزالته عندما يكون الورم صغيرا ويمكن تقييده، أو لتخفيف الأعراض فقط مثل الانسداد أو النزيف في الحالات المتقدمة.

العلاج الكيميائي: نوع من الأدوية التي تقتل الخلايا السرطانية. يتم استخدامه قبل أو بعد الجراحة لجعل السرطان أصغر، لمنع تكرار الإصابة بالسرطان، أو لزيادة فعالية العلاج عندما يتم دمجه مع أدوية أخرى إذا كانت الجراحة غير قابلة للتطبيق (على سبيل المثال: Fluorouracil, Cisplatin, Oxaliplatin Epirubicin).

العلاج الإشعاعي: يستخدم الإشعاع لقتل الخلايا السرطانية. يمكن استخدامه مع العلاج الكيميائي في المرضى المعرضين لخطر كبير لتجنب تكرار الإصابة بالسرطان.

العلاج الموجه: الأدوية التي تستهدف جينا معينا في حالة الإصابة بسرطان المعدة (على سبيل المثال: Trastuzumab).

العلاج التلطيفي: ويشمل العلاج الكيميائي والعلاج المستهدف ويستخدم لتخفيف الأعراض وتحسين نوعية الحياة عندما لا يكون هناك أمل في علاج السرطان.