سرطان المبيض

تورم البطن أو الشعور بالانتفاخ
ألم أو ألم في البطن أو المنطقة الواقعة بين الوركين (الحوض)
فقدان الشهية أو الشعور بالشبع بسرعة بعد تناول الطعام
الحاجة الملحة للتبول أو الحاجة إلى التبول بشكل متكرر
عسر الهضم
الإمساك أو الإسهال
آلام الظهر
شعور بالإرهاق أغلب الوقت
فقدان الوزن غير المبرر


هذه الأعراض شائعة للغاية ويمكن أن تسببها مجموعة متنوعة من الحالات. إن كنتِ تعانين من هذه الأعراض أكثر من اثنتي عشرة مرة في الشهر، يجب عليكِ استشارة الطبيب. وتذكري أنه كلما تم اكتشاف السرطان في وقت مبكر، كلما أصبح أكثر قابلية للعلاج.

هناك العديد من عوامل الخطر التي يمكن أن تزيد من احتمال الإصابة بمرض سرطان المبيض مثل:

الشيخوخة
التاريخ العائلي للإصابة بسرطان المبيض أو التغيرات الجينية الموروثة
زيادة الوزن أو السمنة
العلاج بالهرمونات البديلة بعد انقطاع الطمث
بطانة الرحم
العمر الذي بدأ فيه الحيض وانتهى
لم يسبق لك الحمل

فحص الحوض: وذلك لفحص الأعضاء التناسلية الخارجية والمهبل وعنق الرحم بصريا.
اختبارات التصوير: قد تساعد الموجات فوق الصوتية أو الأشعة المقطعية للبطن والحوض، على سبيل المثال، في تحديد حجم المبيضين وشكلهما وبنيتهما.
فحص الدم: للبحث عن علامات الورم التي تشير إلى سرطان المبيض في الدم. قد تشمل اختبارات وظائف الأعضاء ، والتي يمكن أن تساعد في تحديد درجة الصحة العامة.
الجراحة: قد لا يتمكن طبيبك من التأكد من تشخيصك حتى تخضع لعملية جراحية لإزالة المبيض واختباره بحثا عن علامات السرطان.
اختبار الجينات: فحص عينة دم بحثا عن التغيرات الجينية التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض.
بمجرد تشخيص إصابتك بسرطان المبيض، سيستخدم طبيب الأورام النسائية نتائج الاختبارات والإجراءات لتحديد مرحلة السرطان.

عادة ما يتم علاج سرطان المبيض بمزيج من الجراحة والعلاج الكيميائي. في بعض الحالات ، يمكن استخدام علاجات أخرى.

الجراحة: تشمل جراحة سرطان المبيض إزالة أحد المبيضين أو كليهما، مع الرحم أو بدونه.
العلاج الكيميائي: غالبا ما يستخدم بعد الجراحة لقتل أي خلايا سرطانية متبقية، مثل:
Albumin bound paclitaxel, Altretamine, Capecitabine, Cyclophosphamide, Etoposide, Gemcitabine, Ifosfamide, and Irinotecan.

العلاج الموجه: نوع من علاج السرطان تستخدم فيه الأدوية لتحديد الخلايا السرطانية ومهاجمتها مع التسبب في ضرر ضئيل للخلايا الطبيعية ، مثل:
Bevacizumab and PARP inhibitors (poly (ADP)-ribose polymerase inhibitors) such as Olaparib, rucaparib, and niraparib.

العلاج الهرموني: استخدام الهرمونات أو الأدوية المانعة للهرمونات لعلاج السرطان ، مثل:
LHRH agonists, Tamoxifen, and Aromatase inhibitors.

العلاج الإشعاعي: والذي يشمل العلاج الإشعاعي الخارجي والعلاج الإشعاعي الموضعي.
العلاج المناعي.