الانصمام الخثاري أثناء الحمل

تعتمد الأعراض على الموقع الذي تشكلت فيه الجلطة الدموية.

الأطراف السفلية:

تورم
احمرار
ألم دون التعرض للإصابة
جلد دافئ حول مكان الألم
جلد احمر أو داكن حول مكان الألم
الرئة:

صعوبة في التنفس
ألم في الصدر يزداد سوءا مع التنفس العميق أو السعال
سعال الدم
ضربات قلب سريعة أو غير منتظمة
اذهبي إلى المستشفى إذا كان لديك أي من هذه الأعراض لتلقي العلاج ثم تابعي مع دكتور النساء والتوليد الخاص بك بعد الخروج من المستشفى

تتسبب التغيرات الفسيولوجية أثناء الحمل في تجلط الدم بسهولة أكبر، ولكن العديد من عوامل الخطر تزيد من فرصة تكوين الجلطات الدموية مثل:

التاريخ الشخصي لحدوث جلطة سابقة أو اضطراب تخثر الدم
التاريخ العائلي لحدوث جلطات أو اضطراب تخثر الدم
قلة الحركة
الولادة القيصرية
مضاعفات الحمل والولادة
السمنة
التدخين
أمراض القلب
ارتفاع ضغط الدم
داء السكري
مرض فقر الدم المنجلي
نقل الدم

ضغط الموجات فوق الصوتية (تقنية تصوير للحصول على صورة للأوعية الدموية).

الاختبار المعملي (يتم قياس مادة محددة تسمى "D-dimer” للكشف عن وجود جلطات دموية).

التصوير المقطعي المحوسب للأوردة (يتم استخدام الصبغة أثناء تصوير الأوعية الدموية).

التصوير الوريدي بالرنين المغناطيسي (يتم استخدام الصبغة مع جهاز يستخدم المجالات المغناطيسية لإصدار صورة للأوعية الدموية).

يمكن استخدام الأدوية كوقاية في المرضى الذين لديهم تاريخ سابق من جلطات الدم أو اضطراب تخثر الدم أو كعلاج عندما تحدث جلطة دموية فجأة.

مضادات التخثر: الصوديوم: Enoxaparin sodium, Dalteparin sodium, Tinzaparin sodium, Heparin لأنهم آمنين علي الطفل.
مضاد للصفيحات: Acetylsalicylic acid (Aspirin).
يمكن استخدام طرق أخرى لإزالة الجلطة وفقا للحالة.